Everything about معنى الحياة في العالم الحديث
Everything about معنى الحياة في العالم الحديث
Blog Article
الحمدلله بفضل من الله انهيت الكتاب.. كانت تجربه مميزه القراءة مع مجموعه تفاعليه وبجميع الإثرات المصاحبه للكتابه من صوتيات وتلخيصات .. لم يزدني الكتاب إلا يقيناً ان الاسلام المنهج الوحيد الذي يقدم الاجابه عن معنى الحياة.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي هامش ص١٠٧-١٠٨
اسطورة العنف الدينى: الأيديولوجيا العلمانية وجذور الصراع الحديث
رائع منكم الالتفات نحو هذا الجانب ، وفقتم في اختيار الملف لل...
سوف نرسل لك بريد الكتروني يحتوي على تعليمات لتفعيل الحساب
ومع أن سؤال المعنى نشأ منذ بدايات الحداثة، إلا أنه أصبح ملحًا في العقود الأخيرة أكثر من أي وقت مضى، بل تحوّل إلى أزمة تهدد الهوية وسَوَاء الذات المعاصرة.
تعديل "كل البشر يكتشفون في مجرى حياتهم ان السعادة الكاملة ليست ممكنة، ولكن القلائل يفكرون أن العكس صحيح.
تعديل "الاكتئاب ليس مرضًا عاديًا، بل هو طريقة لصياغة الذات والتعرّف عليها، ونتيجة للفشل "في تحقيق مطالب الاستقلالية والحرية الشخصية التي يفرضها المجتمع المعاصر على الفرد""
يقول الطبيب النفسي نور الامارات راندولف نيس: "يخبرني الأطباء المقيمون الذين دربتهم أنهم يجدون توجيه السؤال التالي إلى مرضى الاكتئاب مفيد للغاية؛ وهو (هل هناك شيء مهم جدًا تحاول القيام به؛ ولكنك عاجز عن النجاح فيه، ولا تستطيع الاستسلام؟)" ص١٠٩
الملخصات الصوتيات الاقتباسات الإثراءات المراجعة الاستفسارات هذا ملخص يتضمن أهم النقاط الرئيسية والأفكار المهمة؛ لذا هو لا يغني عن الكتاب، صممناه لكم بشكل مريح يساعد على ترتيب المعلومة وفهمها
"وجود الإنسان داخل هذا العالم بهذه الهيئة المركَّبة يبدو غريبًا على من لم يستهلكه الإلف، ولم يهيمن عليه الاعتياد، وتكون الإجابة عن سؤال المعنى بتقديم الإطار التفسيري للوجود الإنساني نفسه".
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث! أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى...
ولا يُحبّ أحد لذاته إلا الله تعالى، لكماله في ذاته، ولأن هذا من معاني إلهيته سبحانه، ومحبة كل ما سواه إنما تكون تبعًا لمحبته تعالى، ومن تمام حبّه حبّ ما يحبه، من الأنبياء والصالحين، والأعمال الصالحة، “فالمخلوق إذا أحبّ لله كان حبه جاذبًا إلى حبّ الله تعالى”: